قيس وليلى عام 2008م
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قيس وليلى عام 2008م
قيس وليلى عام 2008م
إن قصة قيس بن الملوح وليلى العامرية هي أشهر من أن أعيدها على مسامعكم ولكن أذكر أنهم في النهاية لم يتزوجا لرفض أهل ليلى ذلك الأمر.ففاضت نفس قيس شاعرية وهياما بليلى فكتب بها ولها أعذب وأجمل القصائد
والسؤال المطروح : لو تزوج قيس بن الملوح من ليلى هل سنسمع لهم قصة أو نستمتع لهم بشعر. لنر ماذا يمكن أن يحدث لو أنهما تزوجا في القرن 21 :
(كان قيس ينتمي لعائلة متوسطة الحال وهو طلب جامعي في نهاية دراسته الجامعية وكانت له صديقه يحبها وتبادله الحب أسمها ليلى وهي من عائلة ميسورة الحال. إعتادا على اللقاء في الجامعة وكانا يتبادلا النظرات والعبرات وهما في حالة من العشق والهيام. وكان قيس شديد الغيرة على ليلى فلا يسمح لأحد بالإقتراب أو التصوير أو التعليم لها بالموبايل .
قبل تخرجهم من الجامعة بدأت أم ليلى توسوس لإبنتها – لايضحك عليك ابن الملوح- الصبي لسانو حلو لايوكل بعقلك حلاوة ويمضينا إياها قصيد ونشيد – كان حجتو الجامعة هاي خلص –
نقلت ليلى مخاوف والدتها بشيء من الدبلوماسية إلى قيس الذي لم يستطع أن يخفي إمتعاضه الشديد وقال لليلى أرجو ألا تتدخل أمك في شؤوننا وأنا عند وعدي لك بالزواج وكانت ليلى تغني لأهلها ( هلي لاتحرموني منو )
مرت الأيام مسرعة وتخرج الإثنان من الجامعة وكان التعيين في الوظيفة من نصيب قيس لأن معدله أعلى من معدل ليلى التي بقيت في بيتها تشاهد التلفزيون أو تتابع النت .
جاءت لحظة وفاء قيس بإلتزامه بالزواج من ليلى حيث تقدم لها وكانت شروط أهلها نوعا ما صعبة حيث طلبوا منه إستئجار شقة محترمة ريثما يستطيع شراء واحدةلإبنتهم مع فرش كامل وأن يكون البيت كامل مكمل لا ينقصه شيء من وسائل الراحة والرفاهية . عندها انشد قيس شعرا عذبا رقراقا حيث قال ( خطابة خطابة جيناكم خطابة نريد القرب منكم بشرع الله وكتابه ) .
قام قيس ببيع قطعة أرض صغيرةكانت للعائلة وأخذ قرضا من البنك بفائدة عالية واستدان مبلغا من المال من أصدقائه وهكذا تم زواجه من حبيبته ليلى .
بدت الحياة رائعة بتحقق حلم قيس بزواجه من حبيبته وكانت الأشهر الأولى لزواجهم لاتنسى وليلى تنشد لحبيبها (كل البنات بتحبك --------- كل البنات حلوين ------- طبعا ياسيدي يابختك ------ وأنت اللي زيك مين )
وكان قيس يرد عليها (من حبيبي أنا ردي علي وقولي ) .
فجأة بدأت الأمور تتكشف شيئا فشيئا وتتضح أمور تبدو مزعجة . فليلى كانت أسيرة البيت لأنها بلا وظيفة وقيس كان يذهب لعمله صباحا ليعود منه مساء ثم يلتحق بدوام آخر مسائي لتحسين وصغه المادي فكان يعود آخر الليل منهك القوى خاوي العزيمة ليجد ليلى تغط في نومها فينشد لها ( نمتي وماعاد تفيقي ------- قومي الله يخليكي )
ولكن الأقساط الشهرية كانت تنهال عليه كزخ المطر وراتبه لايكفي لسد إحتياجات ليلى من لباس ومكياج وفواتير موبايل وهاتف وكهرباء وأجرة الشقة وغيرها الكثير مما إستدعى ليلى لأن تقول له ( يابعدي اللي مو قد بنات الناس ليش يتجوزهن ) سأتحدث مع أختي حتى تقنع زوجها المتعهد بأن يضعك حارسا ليليا لأحد عماراته وهذا ما حصل بالفعل لتتحول حياة قيس لدوام بدوام وكان لاير ليلى إلا في ساعات الإستراحة بين دوامين . وبعد مرور 3 سنوات على زواجهم المرير رزقهم الله بولد أسموه ( قاسم على أسم جدو ) وكان قاسم مزاجي وعصبي ولايرضع من صدر أمه فكان لابد من إحضار الحليب المجفف وكان هذا مصروفا آخر يضاف على عاتق قيس أبو قاسم . إتصل أحد المرات صديق لقيس وقال له هناك قروضا للبطالة لماذا لاتحصل على قرض على إسم ليلى كونها بلاوظيفة ومن خلاله تسد بعض إحتياجاتك وهذا ماحصل فعلا .
فجأة وفي خطوة غير محسوبة تم رفع الاسعار بصورة جنونية الأمر الذي قصم ظهر قيس لتصل أموره مع ليلى إلى طريق مسدود وكان الحل هو حكما من أهله وحكمامن أهلها ليعلنا في النهاية الطلاق .
وتغني ليلى ( جوزوني صغيرة ياجيزة الندامة ---- والشيخ اللي عقد عقدي يربو أولادو يتامى )
أما قيس فقد شعر أن الحياة إبتسمت له من جديد وانه تخلص من عبء ثقيل إسمه ليلى وطلباتها التي لاتنتهي .
فقد إنتظمت حياته وبدأت الأموال تكثر في يده ليتحول إلى السهر في الملاهي والنوادي الليلية ويكتب الشعر العذب لمطربي هذه الأماكن :
لاتلعب بالنار بتحرق صابيعك --- بوس الواوا خلي الواوا يصح ----- بحبك ياحمار ---- ح أركب الحنتور
فجأة تذكر أيام حبه لليلى وكيف كان ينشد :
وأخرج من بين البيوت خاويا أحدث عنك النفس بالليل خاليا
وإني لأستغشي ومابي نعسة علَ خيالا منك يلقى خياليا
وكيف أصبحت كلماته الآن بلا معنى فأيقن أن الزواج أفسد حياته وقافيته وقريحته وحوله من شاعر مرهف الإحساس والكلمات إلى شاعر متبلد الحس والمشاعر . ولعن الساعة التي تزوج بها من ليلى .
وقال في نفسه أن الحب الذي يتكلل بالزواج إن لم ترافقه سعة في الحال والأحوال فإنه ينقلب إلى ضده ويتحول الحب الى بغض والزواج إلى طلاق . فالظروف الموضوعية ومعرفة كل طرف بالآخر والزواج من نفس الطبقة هي أمور تنعش الزواج وتطيل عمره . أما الزواج من مستوى مختلف أدنى أو أعلى فإنه سيورث الفقر والمشاكل ويحصل مالايحمد عقباه. وأسوأ مايمكن أن يحدث هو الزواج المبكر جدا للشباب وللبنات حيث يكونان في مرحلة لايستطيعان فيها التمييز بين الأمور ويسقطان في أول عقبة تعترضهما. لذلك يجب الإنتباه لهذا الموضوع وألا يتحول الأمر إلى مجرد عبارة ( بدنا نفرح بالصبي ونشوف اولادو قبل مانموت )( جوَز الولد بييجيه ولد )
قد يتحقق ذلك (ويشوفوا ولادو ) ولكن على حساب موت إبنهم وبقاءه منغصا طوال عمره.
وما كثرة حالات الطلاق التي تقع في مجتمعنا إلا مرآة تعكس حالات الفشل التي يعيشها هؤلاء الاولاد الصغار المتزوجين الذين لايعرفون معنى للزواج خارج إطار السرير .
فاتقوا الله في أولادكم أيها الآباء
وأتقوا الله في أنفسكم أيها الشباب
ولنتق الله جميعا في بناتنا . وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ( رفقا بالقوارير ) (استوصوا بالنساء خيرا ) (مأكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم )
عندما تتوافر الظروف الطبيعية والموضوعية للزواج فأهلا به وإلا فالعزوبية أفضل من زواج لامنطقي يتبعه خلاف أو طلاق فخراب بيت وتدمير اسرة وأولاد.
وأخيرا إتفق مجموعة من الشباب المتزوجين أن يستوصوا بزوجاتهم خيرا وأن يبوس كل واحد منهم يد زوجته عند عودته للبيت فقال احدهم ولكن أنا لم أتزوج بعد .
فقالوا له إذا بوس أيدك وجه وقفا
وفهمكم كفاية
والسلام
( حلب 30-6-2008م )
إن قصة قيس بن الملوح وليلى العامرية هي أشهر من أن أعيدها على مسامعكم ولكن أذكر أنهم في النهاية لم يتزوجا لرفض أهل ليلى ذلك الأمر.ففاضت نفس قيس شاعرية وهياما بليلى فكتب بها ولها أعذب وأجمل القصائد
والسؤال المطروح : لو تزوج قيس بن الملوح من ليلى هل سنسمع لهم قصة أو نستمتع لهم بشعر. لنر ماذا يمكن أن يحدث لو أنهما تزوجا في القرن 21 :
(كان قيس ينتمي لعائلة متوسطة الحال وهو طلب جامعي في نهاية دراسته الجامعية وكانت له صديقه يحبها وتبادله الحب أسمها ليلى وهي من عائلة ميسورة الحال. إعتادا على اللقاء في الجامعة وكانا يتبادلا النظرات والعبرات وهما في حالة من العشق والهيام. وكان قيس شديد الغيرة على ليلى فلا يسمح لأحد بالإقتراب أو التصوير أو التعليم لها بالموبايل .
قبل تخرجهم من الجامعة بدأت أم ليلى توسوس لإبنتها – لايضحك عليك ابن الملوح- الصبي لسانو حلو لايوكل بعقلك حلاوة ويمضينا إياها قصيد ونشيد – كان حجتو الجامعة هاي خلص –
نقلت ليلى مخاوف والدتها بشيء من الدبلوماسية إلى قيس الذي لم يستطع أن يخفي إمتعاضه الشديد وقال لليلى أرجو ألا تتدخل أمك في شؤوننا وأنا عند وعدي لك بالزواج وكانت ليلى تغني لأهلها ( هلي لاتحرموني منو )
مرت الأيام مسرعة وتخرج الإثنان من الجامعة وكان التعيين في الوظيفة من نصيب قيس لأن معدله أعلى من معدل ليلى التي بقيت في بيتها تشاهد التلفزيون أو تتابع النت .
جاءت لحظة وفاء قيس بإلتزامه بالزواج من ليلى حيث تقدم لها وكانت شروط أهلها نوعا ما صعبة حيث طلبوا منه إستئجار شقة محترمة ريثما يستطيع شراء واحدةلإبنتهم مع فرش كامل وأن يكون البيت كامل مكمل لا ينقصه شيء من وسائل الراحة والرفاهية . عندها انشد قيس شعرا عذبا رقراقا حيث قال ( خطابة خطابة جيناكم خطابة نريد القرب منكم بشرع الله وكتابه ) .
قام قيس ببيع قطعة أرض صغيرةكانت للعائلة وأخذ قرضا من البنك بفائدة عالية واستدان مبلغا من المال من أصدقائه وهكذا تم زواجه من حبيبته ليلى .
بدت الحياة رائعة بتحقق حلم قيس بزواجه من حبيبته وكانت الأشهر الأولى لزواجهم لاتنسى وليلى تنشد لحبيبها (كل البنات بتحبك --------- كل البنات حلوين ------- طبعا ياسيدي يابختك ------ وأنت اللي زيك مين )
وكان قيس يرد عليها (من حبيبي أنا ردي علي وقولي ) .
فجأة بدأت الأمور تتكشف شيئا فشيئا وتتضح أمور تبدو مزعجة . فليلى كانت أسيرة البيت لأنها بلا وظيفة وقيس كان يذهب لعمله صباحا ليعود منه مساء ثم يلتحق بدوام آخر مسائي لتحسين وصغه المادي فكان يعود آخر الليل منهك القوى خاوي العزيمة ليجد ليلى تغط في نومها فينشد لها ( نمتي وماعاد تفيقي ------- قومي الله يخليكي )
ولكن الأقساط الشهرية كانت تنهال عليه كزخ المطر وراتبه لايكفي لسد إحتياجات ليلى من لباس ومكياج وفواتير موبايل وهاتف وكهرباء وأجرة الشقة وغيرها الكثير مما إستدعى ليلى لأن تقول له ( يابعدي اللي مو قد بنات الناس ليش يتجوزهن ) سأتحدث مع أختي حتى تقنع زوجها المتعهد بأن يضعك حارسا ليليا لأحد عماراته وهذا ما حصل بالفعل لتتحول حياة قيس لدوام بدوام وكان لاير ليلى إلا في ساعات الإستراحة بين دوامين . وبعد مرور 3 سنوات على زواجهم المرير رزقهم الله بولد أسموه ( قاسم على أسم جدو ) وكان قاسم مزاجي وعصبي ولايرضع من صدر أمه فكان لابد من إحضار الحليب المجفف وكان هذا مصروفا آخر يضاف على عاتق قيس أبو قاسم . إتصل أحد المرات صديق لقيس وقال له هناك قروضا للبطالة لماذا لاتحصل على قرض على إسم ليلى كونها بلاوظيفة ومن خلاله تسد بعض إحتياجاتك وهذا ماحصل فعلا .
فجأة وفي خطوة غير محسوبة تم رفع الاسعار بصورة جنونية الأمر الذي قصم ظهر قيس لتصل أموره مع ليلى إلى طريق مسدود وكان الحل هو حكما من أهله وحكمامن أهلها ليعلنا في النهاية الطلاق .
وتغني ليلى ( جوزوني صغيرة ياجيزة الندامة ---- والشيخ اللي عقد عقدي يربو أولادو يتامى )
أما قيس فقد شعر أن الحياة إبتسمت له من جديد وانه تخلص من عبء ثقيل إسمه ليلى وطلباتها التي لاتنتهي .
فقد إنتظمت حياته وبدأت الأموال تكثر في يده ليتحول إلى السهر في الملاهي والنوادي الليلية ويكتب الشعر العذب لمطربي هذه الأماكن :
لاتلعب بالنار بتحرق صابيعك --- بوس الواوا خلي الواوا يصح ----- بحبك ياحمار ---- ح أركب الحنتور
فجأة تذكر أيام حبه لليلى وكيف كان ينشد :
وأخرج من بين البيوت خاويا أحدث عنك النفس بالليل خاليا
وإني لأستغشي ومابي نعسة علَ خيالا منك يلقى خياليا
وكيف أصبحت كلماته الآن بلا معنى فأيقن أن الزواج أفسد حياته وقافيته وقريحته وحوله من شاعر مرهف الإحساس والكلمات إلى شاعر متبلد الحس والمشاعر . ولعن الساعة التي تزوج بها من ليلى .
وقال في نفسه أن الحب الذي يتكلل بالزواج إن لم ترافقه سعة في الحال والأحوال فإنه ينقلب إلى ضده ويتحول الحب الى بغض والزواج إلى طلاق . فالظروف الموضوعية ومعرفة كل طرف بالآخر والزواج من نفس الطبقة هي أمور تنعش الزواج وتطيل عمره . أما الزواج من مستوى مختلف أدنى أو أعلى فإنه سيورث الفقر والمشاكل ويحصل مالايحمد عقباه. وأسوأ مايمكن أن يحدث هو الزواج المبكر جدا للشباب وللبنات حيث يكونان في مرحلة لايستطيعان فيها التمييز بين الأمور ويسقطان في أول عقبة تعترضهما. لذلك يجب الإنتباه لهذا الموضوع وألا يتحول الأمر إلى مجرد عبارة ( بدنا نفرح بالصبي ونشوف اولادو قبل مانموت )( جوَز الولد بييجيه ولد )
قد يتحقق ذلك (ويشوفوا ولادو ) ولكن على حساب موت إبنهم وبقاءه منغصا طوال عمره.
وما كثرة حالات الطلاق التي تقع في مجتمعنا إلا مرآة تعكس حالات الفشل التي يعيشها هؤلاء الاولاد الصغار المتزوجين الذين لايعرفون معنى للزواج خارج إطار السرير .
فاتقوا الله في أولادكم أيها الآباء
وأتقوا الله في أنفسكم أيها الشباب
ولنتق الله جميعا في بناتنا . وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ( رفقا بالقوارير ) (استوصوا بالنساء خيرا ) (مأكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم )
عندما تتوافر الظروف الطبيعية والموضوعية للزواج فأهلا به وإلا فالعزوبية أفضل من زواج لامنطقي يتبعه خلاف أو طلاق فخراب بيت وتدمير اسرة وأولاد.
وأخيرا إتفق مجموعة من الشباب المتزوجين أن يستوصوا بزوجاتهم خيرا وأن يبوس كل واحد منهم يد زوجته عند عودته للبيت فقال احدهم ولكن أنا لم أتزوج بعد .
فقالوا له إذا بوس أيدك وجه وقفا
وفهمكم كفاية
والسلام
( حلب 30-6-2008م )
م حسام الرفاعي- عضو فعال
- عدد الرسائل : 249
العمر : 52
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 06/04/2008
رد: قيس وليلى عام 2008م
قصّه مؤثّرة
بس صدّق يلّي جرى علي وعلى جواهر أهم بكثير من قصّةقيس وليلى
بس ياالله الشكوه لغير الله مذلّه
بس صدّق يلّي جرى علي وعلى جواهر أهم بكثير من قصّةقيس وليلى
بس ياالله الشكوه لغير الله مذلّه
محمد امين- عضو فعال
- عدد الرسائل : 213
العمر : 43
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 16/06/2008
رد: قيس وليلى عام 2008م
مشكور
حسام الرائع.........
حسام الرائع.........
قيصر- الإدارة العامة
- عدد الرسائل : 362
العمر : 38
علم بلدك :
الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
رد: قيس وليلى عام 2008م
وبرغم الريح
وةالجو الماطر
والاعصار
سيبقى الحب
احلى الاقدار
احلى الاقدار
سلمت حسااااااااااااااااااااااااااااااااام
وةالجو الماطر
والاعصار
سيبقى الحب
احلى الاقدار
احلى الاقدار
سلمت حسااااااااااااااااااااااااااااااااام
المحيط الهادي- مشرف
- عدد الرسائل : 683
العمر : 56
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 07/02/2008
رد: قيس وليلى عام 2008م
كل قصة الحب لم تذكر لنا ان قيس عزم ليلى على شي مقهى او كفتريا
ولا كانو يوكلو عند الجنايني
ولا كانو يوكلو عند الجنايني
زائر- زائر
رد: قيس وليلى عام 2008م
قيس كان شديد الغيرة على ليلى
لذلك لم يدعوها الى أي كافيتيريا
بل كانوا يوكلوا سندويشة فلافل عليها مخلل وطرطور ع الواقف أو بسرفيس
دمشق جاسم
ورحلة سعيدة انشاالله
لذلك لم يدعوها الى أي كافيتيريا
بل كانوا يوكلوا سندويشة فلافل عليها مخلل وطرطور ع الواقف أو بسرفيس
دمشق جاسم
ورحلة سعيدة انشاالله
م حسام الرفاعي- عضو فعال
- عدد الرسائل : 249
العمر : 52
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 06/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى