مهند ونور "لقيطين "في مشفى ابن الوليد بحمص

مهند ونور قصة تافهة وسخة والمسلسل وسخ تافه ينجذب ورائه كل انسان يحمل هوية الاسلام بالاسم فقط
ينجذب وراء هذه التفاهة لانه لا يملك شي حقيقي يشغله في حياته 000000000000000؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لم ينشغل العالم العربي هذا الانشغال حينما هزء الأعداء من نبينا 00000000000000؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا نفكر بشهداء فلسطين والعراق كل يوم وكل ساعة وكل دقيقة 00000000000000؟؟؟؟؟؟
لماذا لا ننظر الى الواقع العربي المؤلم0000000000000000000000000؟؟؟؟؟؟
لماذا لا ننظر للفقراء لماذا لا ننظر لليتامى ؟
أكثر من 70 بالمية من الشباب العربي ذكور واناث يتابعون هذا الفيلم ليصبح مهند القدوة ونور الأخلاق ولتضع صورهم في الجامعات والمقاهي والمحلات وليصبح حديث الاثارة ومعجزة العصر لتنحط القيم ويحل الفساد وينتشر الطلاق كما ذكر الاستاذ مامون لتبدل قيم الاسلام بقيم الغرب وحضارة العرب بحضارة الحب واني أخشى أن يكون لمهند ونور مع أني لا أرغب بذكر اسماؤهما ضريحا يزوره الناس ويضعون عليه الورود بعد موتهما
مع الأسف على قسوة الكلام 00000000000

مشكور الأخ مأمون على هذه الفكره
ومشكور رد الأخ محمد ( لأنو فش غلّي)
وبصراحه مهند ونور هم بقايا الأفكار السائدة والسخيفه
التي ورّثها العثمانيون في الوطن العربي
والتي تحمل من الحقارة والنذاله الشيء الكثير
شغلونا بكساندرا ثم مهند وفلحة
يجب وضع حد
أنا أخجل في بيتي اذا نظرت الى التلفاز وشاهدت المسلسل أمام عائلتي
تنبّهوا واستفيقوا
لو كانت هذه الساعه التي تجلسون فيها أما م مهند ونور تجعلوها لذكر الله
أو قراءة وصايا لقمان لابنه
لكان أحسن
فما من مكان تزوره الا لتجد صورتهما
فلو كان بطلين أو محرّرين اسلاميين
لما كان ما كان

ولكن الأسف على هذه العقول التي
تقبل الافكار الصدئه