هذا رأيي فما رأيك
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هذا رأيي فما رأيك
برأيي أن أكبر مشكلة تواجه هذا البلدة الطيبة (سملين) هي المشكلة المادية
ولن أشرح لماذا حتى أسمع منكم وبعدها أفسر لكم لماذا المشكلة المادية وأتمنى من كل عضو يرغب بالرد
على هذا الموضوع أن يكون شرحه موسعا فيما اذا كان يشاركني الرأي أما أذا كان يعارض فأتمنى منه
أن يعرض علينا أكبر مشكلة في هذه البلدة ويشرح لنا لماذاكما أتمنى من الأعضاء أن يركزوا على المشكلة
الكبرى فقط لكي يكون الحديث مترابطا
لمن لم تصله الفكرة:
اذا كنت تؤيد أن المشكلة الكبرى هي المشكلة المادية فاشرح لنا لماذا
واذا كنت تعارض فاقترح مشكلة واحدة فقط تعتبرها المشكلة الكبرى
واشرح لنا لما هي المشكلة الكبرى والسلاااااااااااام
احمدعبدالله الرفاعي- عدد الرسائل : 32
العمر : 40
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 01/07/2008
رد: هذا رأيي فما رأيك
مشكور اخ احمد على مو ضوعك واسئلتك
انا لا اعارض ربما اجد كلامك شئ واقعي فا المشكلة المادية تجدها في كل مكان وبيت ليس في سملين فقط سملين
ومع هذا نجد ان سملين اكبر مما يعانون من هذه المشكة لماذا ؟
لان هناك مشكلة اكبر من المشكلة المادية وهذه المشكلة تجعل من المشكلة المادية كبيرة وهي مشكلة الحسد
مارايك
لكن بنفس الوقت لا انكر ان المشكلة المادية هم وعبء على كل شخص وانت واحد منهم (سفرك وبعدك عن الاهل وال ؟)
ارجو ان اكون اجبت بما فيه الكفاية على سؤالك
الله يرزقك ويطعمك اللي ببالك من مال او سيارة او انسانه تحبها
ويطعمك لمسة من حظ (م ع ج )
ولاتنسى الحظ
محمد القربي- مشرف
- عدد الرسائل : 169
العمر : 43
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 18/03/2008
رد: هذا رأيي فما رأيك
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكور أخ أحممد على موضوعك الجاد الّذي يفتح
آفاق كثيرة للتساؤلات وقد وضعت يدك على صلب المعاناة
الحقيقية للكثير حيث ذكرت المطلب المادّي الذّي طغى على طباع الكثير من البشر
ممّاد فعنا الى تكذيب المثل القائل ( بيت رجال ولا بيت مال)
لا أنكر أن المطلب المادّي أصبح أحد أسباب الرفاهيّة للكثير
ولا أظن أنّ أحدا" سافر للخارج من أجل نشر أفكاره وابداعاته
لا بدّ وأنّ المطلب المادّي هو السبب الرئيسي لهذه الهجرة
هناك مئات الآلاف من العرب سافروا الى البلدان الغربيّة من أجل المطلب المادّي.
لقد أصبح همّ الكثير جني المال بغض النّظر عن الطريقة في الجني
لقد أصبح المال طبعا" من طباع البشر. هناك الكثير من حوادث السرقة والقتل والسطو والتزوير قامت من أجل أمر تافه يتمثّل في ازهاق الأرواح وتشريد الأسر
من أجل المال
هذا ما اقتبسناه من برنامج ( الشرطة في خدمة البشر)
لقد طغى الجانب المادّي على الجانب الروحي لدى الملايين من البشر
الأمر الّذي تيقّنه الكثير وجعل الحياة لديهم مجرّد سلعة عاديّة
ممّا دفع الكثير للانتحار والاصابة بحالات من الهستيرياوالملل والخوف من المجهول
كما يحدث الآن في مدينة ( السويد)
حيث تكثر فيها حالات الانتحار نتيجة توفّر أسباب الرفاهيّة والخدمات
وكل ما تحتاجه في ( فيينا)
لقد توفّر لهم من النساء والمال والدور ما لايعلمه الا الله
لقد أورثهم المال الهم والنكد والتعب والقلق النفسي
وللأسف لقد أصبح الكثير في ديار الاسلام من تبعيّة هؤلاء الفئات الضالّة
اذا" في نظري المال ليس المطلب الوحيد الّذي تسمو به نفس الانسان وترتقي.
وليس السبب الوحيد لتحقيق الرفاهيّة
ربّما تنام وجارك راض عنك
ربّما تسافر ووالداك راضيان عنك
ربّما تذهب وصديقك أو ابنك يدعو لك بالخير
هذه هي السعادة الحقيقية والراحة النفسية الّتي تجلب طيبة الخاطر وحسن النيّة
وتبقى مشكلة الشباب والعزوبية من المشاكل التي نعاني منها
فتجد قطيعا" من الشباب يرابط أمام الثانويّة بانتظار طالبة جاءت لتتعلّم من أسرة كريمة ومحترمة ومتواضعة .
وهؤلاء الشباب مثل الذئاب ونظراتهم لا توحي أنّهم بشر
لقد ظهر مفهوم الذئب البشري
انّه ينطبق عليهم
لذلك لا بدّ من دعوة لهؤلاء الشباب لمراجعة أنفسهم ومحاسبتها
يسبق ذلك توعية وتربية من الأهل ولا تعجلوا في القاء أنفسكم الى التهلكة
واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم
مشكور أخ أحممد على موضوعك الجاد الّذي يفتح
آفاق كثيرة للتساؤلات وقد وضعت يدك على صلب المعاناة
الحقيقية للكثير حيث ذكرت المطلب المادّي الذّي طغى على طباع الكثير من البشر
ممّاد فعنا الى تكذيب المثل القائل ( بيت رجال ولا بيت مال)
لا أنكر أن المطلب المادّي أصبح أحد أسباب الرفاهيّة للكثير
ولا أظن أنّ أحدا" سافر للخارج من أجل نشر أفكاره وابداعاته
لا بدّ وأنّ المطلب المادّي هو السبب الرئيسي لهذه الهجرة
هناك مئات الآلاف من العرب سافروا الى البلدان الغربيّة من أجل المطلب المادّي.
لقد أصبح همّ الكثير جني المال بغض النّظر عن الطريقة في الجني
لقد أصبح المال طبعا" من طباع البشر. هناك الكثير من حوادث السرقة والقتل والسطو والتزوير قامت من أجل أمر تافه يتمثّل في ازهاق الأرواح وتشريد الأسر
من أجل المال
هذا ما اقتبسناه من برنامج ( الشرطة في خدمة البشر)
لقد طغى الجانب المادّي على الجانب الروحي لدى الملايين من البشر
الأمر الّذي تيقّنه الكثير وجعل الحياة لديهم مجرّد سلعة عاديّة
ممّا دفع الكثير للانتحار والاصابة بحالات من الهستيرياوالملل والخوف من المجهول
كما يحدث الآن في مدينة ( السويد)
حيث تكثر فيها حالات الانتحار نتيجة توفّر أسباب الرفاهيّة والخدمات
وكل ما تحتاجه في ( فيينا)
لقد توفّر لهم من النساء والمال والدور ما لايعلمه الا الله
لقد أورثهم المال الهم والنكد والتعب والقلق النفسي
وللأسف لقد أصبح الكثير في ديار الاسلام من تبعيّة هؤلاء الفئات الضالّة
اذا" في نظري المال ليس المطلب الوحيد الّذي تسمو به نفس الانسان وترتقي.
وليس السبب الوحيد لتحقيق الرفاهيّة
ربّما تنام وجارك راض عنك
ربّما تسافر ووالداك راضيان عنك
ربّما تذهب وصديقك أو ابنك يدعو لك بالخير
هذه هي السعادة الحقيقية والراحة النفسية الّتي تجلب طيبة الخاطر وحسن النيّة
وتبقى مشكلة الشباب والعزوبية من المشاكل التي نعاني منها
فتجد قطيعا" من الشباب يرابط أمام الثانويّة بانتظار طالبة جاءت لتتعلّم من أسرة كريمة ومحترمة ومتواضعة .
وهؤلاء الشباب مثل الذئاب ونظراتهم لا توحي أنّهم بشر
لقد ظهر مفهوم الذئب البشري
انّه ينطبق عليهم
لذلك لا بدّ من دعوة لهؤلاء الشباب لمراجعة أنفسهم ومحاسبتها
يسبق ذلك توعية وتربية من الأهل ولا تعجلوا في القاء أنفسكم الى التهلكة
واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم
فايز الرفاعي- مشرف
- عدد الرسائل : 148
العمر : 40
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 26/05/2008
رد: هذا رأيي فما رأيك
اقرؤوا معي هذه القصة لتجدوا السر الكامن في مسألة السعادة..
يُحكى أن حاكماً في أحد أزمنة التاريخ طلب من مستشاريه ومعاونيه أن يدلوه على أسعد شخص في دولته، أو أن يقوموا بالإعلان عن رغبته في رؤية ذاك الشخص. فجاء إلى القصر بعد عدة أيام صياد سمك، بدت على هيئته كل علامات الفقر والبؤس. وطلب أن يرى الحاكم ليخبره عن حالته السعيدة، والحرس ما بين مستهزئ وضاحك، لكنهم مع ذلك أرسلوه إلى ديوان الحاكم، وانتظر هناك حتى جاء عظمته وامتلأ ديوانه بمستشاريه ومعاونيه ووزرائه.
نظر إليه الحاكم وقال: أأنت أسعد شخص في بلادي؟ قال الصياد: نعم! قال الحاكم: أخبرني عن نفسك، رغم أن هيئتك لا تعكس أبداً ذلك الزعم.. فقال الصياد: أيها الحاكم، منذ أن تبدأ الطيور تغرد معلنة دخول فجر يوم جديد، أكون أنا قد قمت من فراشي وقد امتلأت نفسي عزيمة وإرادة وشعوراً بالرضا. وأكون في لحظات على قاربي الصغير أبحر معه إلى حيث يشاء الله، أسأله فضله. حتى أحصل على ما قسمه الرزاق لي لذلك اليوم فأعود فرحاً إلى زوجتي وعيالي، فنأكل من ذاك الرزق فرحين هانئين، ونمضي ما بقي من اليوم شاكرين الوهاب الرزاق، لا نحزن على ما فات ولا نفكر فيما هو آت. وما أن يسدل الليل أستاره، تكون أجفاننا وعيوننا أسبق من نفوسنا إلى النوم الهانئ المريح، فننام على الفور، لا يشغلنا شاغل.
ساد صمت رهيب على ديوان الحاكم، الذي هو نفسه لم يقُم بأي شيء سوى أن يتمنى للصياد ديمومة حالته، وقال له: لن أفسد عليك سعادتك وحياتك بطلبي لك أن تسألني ما شئت، فإن أفضل تكريم لك مني هو أن أقوم لك تقديراً واحتراماً وأدعك تذهب لحال سبيلك، فإن غير هذا التكريم يفسد عليك حياتك. قال الصياد: نعم أيها الحاكم، وما جئت إليك إلا لتحقيق رغبتك في رؤية شخص سعيد، وأن السعادة ليست في المال والجاه وغيرهما مما تعرفه أكثر مني.. فهل تأذن لي الآن أيها الحاكم في الانصراف إلى عيالي وأهلي؟ قال له الحاكم: اذهب حيثما شئت.
يُحكى أن حاكماً في أحد أزمنة التاريخ طلب من مستشاريه ومعاونيه أن يدلوه على أسعد شخص في دولته، أو أن يقوموا بالإعلان عن رغبته في رؤية ذاك الشخص. فجاء إلى القصر بعد عدة أيام صياد سمك، بدت على هيئته كل علامات الفقر والبؤس. وطلب أن يرى الحاكم ليخبره عن حالته السعيدة، والحرس ما بين مستهزئ وضاحك، لكنهم مع ذلك أرسلوه إلى ديوان الحاكم، وانتظر هناك حتى جاء عظمته وامتلأ ديوانه بمستشاريه ومعاونيه ووزرائه.
نظر إليه الحاكم وقال: أأنت أسعد شخص في بلادي؟ قال الصياد: نعم! قال الحاكم: أخبرني عن نفسك، رغم أن هيئتك لا تعكس أبداً ذلك الزعم.. فقال الصياد: أيها الحاكم، منذ أن تبدأ الطيور تغرد معلنة دخول فجر يوم جديد، أكون أنا قد قمت من فراشي وقد امتلأت نفسي عزيمة وإرادة وشعوراً بالرضا. وأكون في لحظات على قاربي الصغير أبحر معه إلى حيث يشاء الله، أسأله فضله. حتى أحصل على ما قسمه الرزاق لي لذلك اليوم فأعود فرحاً إلى زوجتي وعيالي، فنأكل من ذاك الرزق فرحين هانئين، ونمضي ما بقي من اليوم شاكرين الوهاب الرزاق، لا نحزن على ما فات ولا نفكر فيما هو آت. وما أن يسدل الليل أستاره، تكون أجفاننا وعيوننا أسبق من نفوسنا إلى النوم الهانئ المريح، فننام على الفور، لا يشغلنا شاغل.
ساد صمت رهيب على ديوان الحاكم، الذي هو نفسه لم يقُم بأي شيء سوى أن يتمنى للصياد ديمومة حالته، وقال له: لن أفسد عليك سعادتك وحياتك بطلبي لك أن تسألني ما شئت، فإن أفضل تكريم لك مني هو أن أقوم لك تقديراً واحتراماً وأدعك تذهب لحال سبيلك، فإن غير هذا التكريم يفسد عليك حياتك. قال الصياد: نعم أيها الحاكم، وما جئت إليك إلا لتحقيق رغبتك في رؤية شخص سعيد، وأن السعادة ليست في المال والجاه وغيرهما مما تعرفه أكثر مني.. فهل تأذن لي الآن أيها الحاكم في الانصراف إلى عيالي وأهلي؟ قال له الحاكم: اذهب حيثما شئت.
ملكة الكلمات- عدد الرسائل : 48
العمر : 39
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 11/08/2008
رد: هذا رأيي فما رأيك
بسم الله الرحمن الرحيم
( المال والبنون زينة حياة الدنيا ) ( وتحبون المال حبا جما) صدق الله العظيم
هذا الكلام ليس بكلام بشر ولا اعتراض عليه
وترتيب المال تقدم على البنون يعني لن تكتمل الزينه الا بالانيين معا
وهذه هي طبيعة الانسان من الازل
اما بالنسبه الى الموضوع المطروح
قال تعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )
والحاله الماديه مرتبطه بعوامل كثيره حتى تتحقق
1- العمل الجاد بإخلاص ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )
2- الصدق مع الله و النفس والاهل
3- الابتعاد عن المحرمات واتباع التعاليم الربانيه في كسب الرزق
4- بر الوالدين وصلة الرحم
5- الدعاء والاستغفار
وكثيره جدا الطرق التى تسبب الرزق
والرزق نوعان
الاول :الرزق اليومي وهذا لا محال كل شخص يأتيه
(لو ركب ابن ادم الريح هربا من رزقه لركب الرزق البرق حتى يقع في فمه )
حديث قدسي
والثاني : نفحات الرزق وهي كميه من المال تأتي من وقت لاخر
وهذه مرتبطه بالمعاصي فكثرت المعاصي واهمها الكذب توقف النفحات
واخيرا الذي يعمل كل يوم من الفجر الى العصر مثل الذي ينام من الفجر الى العصر
و شكرا لكم
( المال والبنون زينة حياة الدنيا ) ( وتحبون المال حبا جما) صدق الله العظيم
هذا الكلام ليس بكلام بشر ولا اعتراض عليه
وترتيب المال تقدم على البنون يعني لن تكتمل الزينه الا بالانيين معا
وهذه هي طبيعة الانسان من الازل
اما بالنسبه الى الموضوع المطروح
قال تعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )
والحاله الماديه مرتبطه بعوامل كثيره حتى تتحقق
1- العمل الجاد بإخلاص ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )
2- الصدق مع الله و النفس والاهل
3- الابتعاد عن المحرمات واتباع التعاليم الربانيه في كسب الرزق
4- بر الوالدين وصلة الرحم
5- الدعاء والاستغفار
وكثيره جدا الطرق التى تسبب الرزق
والرزق نوعان
الاول :الرزق اليومي وهذا لا محال كل شخص يأتيه
(لو ركب ابن ادم الريح هربا من رزقه لركب الرزق البرق حتى يقع في فمه )
حديث قدسي
والثاني : نفحات الرزق وهي كميه من المال تأتي من وقت لاخر
وهذه مرتبطه بالمعاصي فكثرت المعاصي واهمها الكذب توقف النفحات
واخيرا الذي يعمل كل يوم من الفجر الى العصر مثل الذي ينام من الفجر الى العصر
و شكرا لكم
Jamal Ahmad Al-Ghouthani- عضو جديد
- عدد الرسائل : 61
العمر : 56
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 18/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى