هل يمكن ان تشعر بالغيرة على من كان حبيبك بعد الفراق (موضوع مناقشة )

اشكرك اخي على الموضوع الجميل للمناقشه
الحب قيمة عليا
وقوة نفسيه وروحيه
الحب يجعلنا كبارا
فتسمو نفوسنا وترتفع وتكبر عن الصغائر
الحب عطاء وبذل
لذة الحب في العطاء
والذين يشعرون بالغيرةالقاتله بعد الفراق انما يشعرون بعدم قدرتهم على الامتلاك
والسيطره على روح وجسد ونفس الاخر
وهذا ليس بحب
انما الحب بذل ذات النفس في سبيل المحبوب
فالمحب الحقيقي
اانما تكون سعادتة بسعادة من احب
بغض النظر مع من تكون هذه السعاده
وبهذا المعنى قال احد المحبين الكبار لحبيبته التي هجرته الى حبيب اخر
(سادفع حياتي ثمنا لمن تحبين )
شكرا لك ثانية
والسلام

يهواك ماعشت الفؤادفإن أمت يتبع صداي صداك حول الاقبر

سيدتي وملهمتي سملين الغاليه :
شهادتك العزيزة جعلتني اتوعر واسعا واحمل حملا ثقيلا فانا لست بمتهن الكتابة
ولا اجيد تنظيم القوافي
لكنها كلمات تحوم في خاطري لا ادري كنهها اشعر بها غيمة محملة بالمطر
وعندما تهمي لا ادري اي ارض تصيب أهي على الاكام والضراب
ام في القلوب الشاعرة المحبة
وارى كلماتي قد وقعت الى روض قلب محب هو قلبك
ونفس شاعرة هي نفسك
وهذا من دواعي فرحي الذي لا اراه الا لماما
اشكرك على ما اضفت الى موضوع الحب
والى ما قومت من اغصان فكرة متسلقة في فضاء اللغة العريض
ويبقى ايماني بالحب في مفهومه المطلق ايمان كبير
ف ( بالحب نصنع المعجزات )
اختي الغاليه سملين :
لك مني كل الشكر والتقدير
وانت في قلوبنا قبلا وبعدا
كيف لا
وانت
انت
سملين
والى لقاء قريب
والسلام

الخ العزيز هاني :
ننتظر ابداعك وننتظر منك العطاء الذي عهدناه منك
وانت اهل لكل عطاء .
واقول لك ولاحبتي في في المنتدى ك
تلفتت عيني فمذ خفيت عني الديار تلفت القلب
وانتم في قلوبنا دائما
على الرحب والسعة .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

بداية أشكر صاحب الموضوع على هذه المشاركة وبعد،،،

طبعا رح أغار،، ما دمت لست بافلاطون وما دمت واقعيا وأعترف بأنني بشر وكبتولة أحساسيس ومشاعر أحمل في جنبي ما أحمل من حب وكره وقد أسامح وأقد أغفر إلا في الحب ما دمنا عربيا فلا يرخص علينا لا صديق ولا حبيب ولا أخ وسأغار لو رأيت قميصا ضاع مني يرتديه غيري... فكيف حبيب يضمه غيري،، ها؟

ما دمت أنني أحببت يوما فلماذا لا أغار،،،
أنت تتمنى السعادة لمن تحب،، فكيف تتركه يذهب دون حرائق،، بماذا سيحدث نفسه بعدك،، دع طعم دمعك يضفي ملحه على حياته سيحتاج لملحك بعد الغياب،، عندها سيتذكر بأنك تغار عليه فيفرح لانه يثير فيك الغيرة يندم،،، نحن الكبار كم نفرح عندما يغار طفلا من طفلا أخر عندما تداعب أحدهم؟ فكيف عندما ترى من تحب يغار عليك،،، كم ستفرح؟ فلماذا لا نهديه هدية أخرى بمناسبة الفراق،، ونخبره بأن نار غيرتنا أشد علينا من تمزقنا بفراقه،،

لا تقل لمن تحب أذهب وأتمنى لك السعادة وحتى ان رأيتها بأم عينك، ستفسد له حياته وتشعره بأنه لا شي بالنسبة لك،، وهذا يجعل من تحب يندم على كل ثانية قضاها معك يوما،،،

لست أرى بأن الغيرة صورة من صور الأنانية لا، فهي أيضا تضحية،، فمتى كان شعور الغيرة سهل؟ أو مصطنع أو أندر كنترول؟ أم كلثوم تقول

أغار من نسمة الجنوب على محيـــــاك يا حبيبي
وأحسد الشمس في ضحاها واحسد الشمس في الغروب
وأغبط الطير حين يشدو على درى فرعه الرطيب
فقد ترى فيهما جمالا يروق عينيك يا حبيبي

وهاي مشاركة مني،،، ولو أنه ما حدا عبرني ولا كتبلي رسالة ترحيب بس ماشي يا أهل سملين الأكارم...أني بفرجيكم.. عندي كمبيوتر عندي نت وعندي شاي وقهوة وبطبع بسرعة والايام جاية.. القوس الرمح بعتهن.

مالي سوى روحي وباذل نفسه في حب من يهواه ليس بمسرف
فلئن رضيت بها فقدأسعفتني ياخيبة المسعى اذالم تسعف
دع عنك تعنيفي وذق طعم الهوى فإذاعشقت فبعدذلك عنف

عزيزي هاني شكراً لمرورك الذي عطر الموضوع تقبل تحياتي
عزيزي المحيط كلماتك دائماً تغني المواضيع وتزيدها روعة وجمال
تقبل تحياتي

مشكور عزيزي مهند على الأضافة

أحيط نفسي بالذكريات الجريحة المحطمة00000000000000000000 والبقية تاتي

والمصيبةعندما تحين ساعة الصفرويتقدم احد الاصدقاء00ركز معي احد الاصدقاء لخطبة من تحب مستغلا احدى ظروفها0في هذه الساعة ستقف حائرا اما ان تظفر بمن تحب او تكشف عن صدرك لتلقى طعنة ابدية اما ان توافق بتاييد اهلك لك او ترفض بتاييدالضروف التي مجرد ان يعرض الامر عليك تسرع بالخروج بصورة شيطان احمق يامرك وانت منحني وخاضع له بكل احترام و يقول لك لا الوضع لايسمح ارفض سياتي غيرها الكثيروبعد ان حملتها الريح الى ذلك الرجل وبعد الفراق طرحت على نفسي موضوع الصبر ولكن ما رايته ان الصبر شيعني محطم مهزوم الى عالم الذكريات والاحلام فقلت ابقى على الذكرى ولكن ذكرى الماضي سرعان ما تحولت الى حاضريقول لي لقد ذهبت مع الريح وهي الان بيدي عاشق ثاني وبالنسبة لموضوع الغيرة تعلمون ايها السادة مع اكتفائي بهذه الكلمة باننا رجال شرقيون اما الان ادعي وكم من الادعائات تكذب باني اعتزلت الغرام 000000000000 مع الشكر لمن طرح هذه الفكرة الرائعة ولكم ايها السادة0000000000